لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * ضمن هذا الإطار، نقدم لكم حوارًا كنا قد أجريناه مع الروائي التونسي عادل الحامدي، المنحاز، جماليًا وأخلاقيا، لما يشكّل جوهر انحيازنا. ع.ح: لكي أكون دقيقا في الإجابة فإنّ ’الأخدود الذي كان نهرا‘ لم تكن بالضبط تقديما لدُولة https://lordy260nzh5.blogozz.com/profile